سجلت البرتغال إنجازًا تاريخيًا بتتويجها بلقب دوري الأمم الأوروبية، وذلك بفضل تألق الحارس كوستا وصد العديد من الفرص الهامة. المباراة finale شهدت مواجهة حامية الوطيس ضد المنتخب الإسباني، حيث برع اللاعب نيفيز، الذي تمكن من تسجيل الركلة الحاسمة بعد إهدار ألفارو موراتا لفرصة التعادل.

تجدر الإشارة إلى أن البرتغال تمكنت من استغلال الفرص المتاحة بشكل مثالي، مما مكنها من الحصول على اللقب الغالي في أجواء مشوقة. وبهذا الانتصار، عززت البرتغال مكانتها كإحدى القوى الكروية البارزة في أوروبا، متجاوزة طموحاتها في المنافسة على الساحة القارية.